هل يا تري تفتح القدس...هل يا تري يتخضب بالدم التراب...هل يا تري أرفع كفي داعياً...راكعاً ساجداً في المحراب...يا أمتي هيا بجهادك طهري...أرضاً فتحها بن الخطاب
أكثر الأماكن دِفئا أحيانا هي : وجوه المُسنين إنها تُريد أن تُخبرنا نـحن الذين مازلنا نسير على أول الطريق عن الكثير من خبايا الحياة و لكن صمت هذه الوجوه يترك لنا تنوعا ثريا من الإعتبار لفهم الحياة...تلك التي رسمت كل هذه التجاعيد علي جبينهم و كيف خط الزمان حكايته علي تلك الجباه الأبية...
أليس الله بكافٍ عبده
أبي الإسلامَ لا أبا لي سواه...إذا تفاخروا بقيسٍ أو تميمِ